((نقلاً عن موقع نحلة www.na7la.com بإدارة الدكتور طارق مردود))
سم النحل قد يساعد في علاج مرض باركنسون
Exp Mol Med. 2016 Jul 8;48(7):e244
فسفوليباز A2سم النحل يعمل على التقليل وضعف الحركة وينظم تنشيط الخلايا الدبقية الصغيرة في الفئران المعدلة وراثيا لإحداث مرض alpha-synuclein باركنسون
الموضوع: مركبα-Synuclein يلعب دورا حاسما في التهاب الأعصاب neuroinflammation بوساطة الخلايا الدبقية الصغيرة، الأمر الذي يؤدي إلى تطور مرض باركنسون. وقد أظهرت الدراسات الحديثة أن سم النحل له آثار مفيدة على أعراض مرض باركنسون في المرضى من البشر ((أو 1-ميثيل-4-فينيل-1،2،3،6-tetrahydropyridine (MPTP) التي تسبب للفئران مرض باركنسون. الأساليب: تجرى التحقيق في هذه الدراسة ما إذا كان العلاج مع فسفوليباز2 المستمدة من سم النحل من شأنه أن يحسن ضعف الحركة والأعراض المرضية لمرض باركنسون في الإنسان والفئران المتحولة والمعدلة وراثيا الفئران. تم تقييم الخلل الحركي لللفئران المتحولة والمعدلة وراثيا الفئران باستخدام اختبار القطب. تم تقييم مستويات مركب(α-Syn) والخلايا الدبقية الصغيرة والنمط الظاهري M1 / M2 في الحبل الشوكي عن طريق pole test المناعي. النتائج: أدى العلاج بفسفوليباز2 المستمد من سم النحل تحسينها بشكل كبير اختلال وظيفي في السيارات العصبية في الفئران المعدلة وراثيا. وبالإضافة إلى ذلك، أدى العلاج بفسفوليباز2 إلى خفض كبير في التعبير عن مركبα-Synuclein ، وتفعيل و زيادة أعداد الخلايا الدبقية الصغيرة، ونسبة M1 / M2 في الفئران المعدلة وراثيا. الاستنتاجات: وتشير هذه النتائج إلى أن العلاج بفسفوليباز-2 المستمد من سم النحل يمكن أن يكون خيارا علاجيا واعدا لمرض باركنسون.
Exp Mol Med. 2016 Jul 8;48(7):e244
|