|
• كما استعمل القش المجدول في صنع القفير وكثيراً ما كان يطلى بالطين لتقليل نفاذيته للهواء والبرودة والحرارة.
|
|
• وهذا نموذج حديث الصنع لقفير مصنوع من القش.
|
|
• أقدم ما وصلنا من رسوم خلايا نحل مدجنة كان في المقابر الفرعونية حيث يبدو أنها مصنوعة من الطين والفخار.
|
|
• بقايا قفير مصنوع من الطين وقد طلاه النحل من الداخل بالعكبر.
|
|
• قفير من الفخار مستعمل الآن في اليمن وأماكن أخرى.
|
|
• قفير صنع من تجويف جذع شجرة.
|
|
• مازال القفير يصنع من تجويف جذع نخلة في عمان والسعودية.
|
|
• وهذا قفير مصنوع بعناية من تجويف عمود خشبي معروض في المعرض المرافق لمؤتمر النحالين العرب بالسعودية.
|
|
• جذع شجرة مجوفة سكنها النحل فقطعها النحال وأحضرها لمنحله وعمل لها غطاء وقاعدة.
|
|
• في أفريقيا يضعون صندوق ليسكنه طرد نحل أو أنهم يضعون فيه طرد ويعلقونه على شجرة
|
|
• وهذا هو الصندوق بعد فتحه ويبدو كيف بنى النحل الشمع!.
|
|
• خلايا مصنوعة من صفائح حجرية وجدت في اليونان.
|
|
• مازالت الخلايا الطينية منتشرة في مصر وسوريا وبلدان أخرى.
|
|
• ثم أخذ النحال في سوريا والسعودية يصنعها من ألواح خشبية بمقاييس مشابهة لمقاييس خلية الطين: دائرية من الداخل،
|
|
• أو مربعة دون طبقة داخلية. أما طولها فيتراوح بين 65 سم و120 سم.
|
|
• وفي كينيا ابتدعوا خلية خشبية بجدران مائلة وعوارض علوية يبني عليها النحل أقراص الشمع دون أن يلصقها بالجوانب مما يسهل رفعها والكشف عليها.
|
|
• في الخلية الكينية يسهل رفع أقراص الشمع والكشف عليها. وتعلق عادة على عمودين أو شجرة لحمايتها من النمل.
|