موقع نحلة للنحالين العرب موقع نحلة للنحالين العرب موقع نحلة للنحالين العرب
الصفحة الرئيسية   المقالات   التصاميم   الصور   الأخبار   جمعية النحالين السوريين   اتحاد النحالين العرب
أخـبــار الـنـحـل الـعـالـمـيــة أرسل تعليقك على هذا الموضوع

إعداد: إدارة الموقع


  1. العثور على أقدم نحلة عمرها 100 مليون عام
  2. سويسرا تقود حملة عالمية لمكافحة "فاروا" النحل
  3. نحل العسل يسهم في عملية التلقيح بين مختلف النباتات و يزيد غلة المحاصيل الاثنين 28/1/2008 الكويت - كونا:
  4. مرض غامض يفتك بالنحل الأمريكي.. هل هو "إنفلونزا النحل"؟ 14/03/07 بنسلفانيا، الولايات المتحدة (CNN) ا
  5. عجوز بسن 83 تتعافى من لدغات النحل الـ 400 14/08/05 أريزونا، الولايات المتحدة (CNN)
  6. 9 ملايين نحلة غاضبة تثير الذعر في الولايات المتحدة 16/06/04 مونتانا، الولايات المتحدة (CNN)

سويسرا تقود حملة عالمية لمكافحة "فاروا" النحل

موقع سويس إنفو

تغطية-سونيا فيناتزي


بعد أن تعرّض نحل العسل في السنوات الأخيرة للإبادة، هل تصبح هذه الصورة من الصور النادرة!

ظاهرة موت النحل تثير القلق في سويسرا

تواجه تربية النحل خطرًا داهمًا يتمثل في طٌـفيل الفاروا الذي انتشر في أنحاء العالم بسُـرعة كبيرة منذ بداية السبعينيات من القرن العشرين، حتى لا يكاد يسلم منحل من شرّه، الأمر الذي دفع بالعلماء - بتنسيق من سويسرا - لشنّ حملة عالمية لمكافحة هذه الآفة، باعتبارها المسؤول الرئيسي عن أكبر مجازر النّـحل، التي تم رصدها مؤخرا.
وتهدف الحملة إلى تكثيف الجهود من أجل التصدّي لهذه الظاهرة والحيلولة دون حصول كوارث بيئية وأخرى اقتصادية. ويرجع اكتشاف هذه الظاهرة، التي فرضت نفسها فجأة وبشكل حاسِـم ونمطي، إلى أيام التسعينات من القرن الماضي، عندما تمّ رصد طُـفيل الفاروا في أوروبا والصين وأمريكا الشمالية، بينما سُجِّـلت خلال العامين 2003 و2008 أعلى نسبة هلاك للنّحل في سويسرا، بناءً على ما أورده الباحثون من مركز أبحاث تربية النحل التابع للمركز الفدرالي للأبحاث الزراعية في Posieux خلال المؤتمر الصحفي، الذي انعقد يوم الثلاثاء 14 أبريل 2009.
ويقول الباحثون، بأن هذه الظاهرة دقّـت ناقوس الخط، ليس عند المزارعين من مربّي النحل فحسب، بل كذلك عند جمهور العلماء والمهتمِّـين بالشؤون الزراعية. ومن جانبه، أوضح المهندس الزراعي جون دانييل شاريير قائلا: "في الواقع، يؤدّي النحل العسال الجزء الأكبر من مهمّة التلقيح"، ويضيف: "النحلة العسالة، هي حشرة سارحة تقوم بمسح شمولي، وتؤدّي مهمة تلقيح على أعلى المستويات وفي كل الفجاج، كما أنها تقوم عبر تنقلها بين أجزاء مستعمراتها بمهمّة نقل للمعلومات".
فبالإضافة إلى الأضرار البيئية، التي يسبِّـبها موت أعداد كبيرة من النحل العسّـال، هناك أيضا الأضرار الاقتصادية الفظيعة. ففي عام 2008، قامت دراسة فرنسية ألمانية مشتركة بحساب القيمة الاقتصادية لعملية التلقيح، فوجدت أنها بلغت سنويا نحو 153 مليار يورو على مستوى العالم، وهذا رقم هائل، خاصة إذا علمنا بأنه يمثل حوالي 10? من قيمة الإنتاج الغذائي العالمي.
وتقدر الدراسات التي أجراها الباحثون في المركز الفدرالي للأبحاث الزراعية قيمة ما تُـنتجه سويسرا من محاصيل الفواكه والبقوليات، التي تعتمد على التلقيح الطبيعي، حوالي 270 مليون فرنك، بينما تبلغ القيمة السنوية لمنتجات تربية النّحل (العسل والشمع وغذاء الملكات...)، حوالي 65 مليون فرنك.
وتحتل تربية النحل في سويسرا المركز الثالث، باعتبار منتجاتها بالنسبة لمنتجات تربية الحيوانات الأخرى، إذ تتقدمها تربية الأبقار والخنازير، وتأتي تربية الطيور والدواجن في المرتبة الرابعة.

خسائر تُـثير القلق

إذا ما نظرنا إلى فداحة الخَطْب، أدركنا السبب وراء تداعي العلماء بهذه السرعة، بغية تحديد أسباب هذه الظاهرة والبحث عن الحلول الممكنة، ولا يخفى كمْ هي أهمية توثيق الأرقام من أجل معرفة الخسائر، ولذلك، وبحسب شاريير، بدأ الباحثون في المركز الفدرالي للأبحاث الزراعية بحصر أعداد النحل على المستوى الوطني، فتبّـن أنه في شتاء 2007/2008، بلغ في سويسرا معدّل ما نفق من النحل 18? ، وهي نسبة أكبر بكثير من المعدل المعتاد الذي هو 10?.
في موازاة ذلك، بدأ الباحثون بتقصِّـي حقيقة الأمر وإجراء الدراسات الموضعية المكثفة، لكشف الأسباب المؤدِّية لنفوق هذه الأعداد من النحل على نحو غير معتاد، ومن ثمَّ الاستفادة من هذه الدراسة خارج نطاق المختبرات ومراكز البحث.

مكافحة الفاروا بيولوجيا

دون إغفال العوامل الأخرى التي تتسبّـب في موت النحل وفِـقدان مستعمراته، يركِّـز الباحثون في المركز الفدرالي للأبحاث الزراعية جهودهم لأجل اعتماد طريقة في المكافحة الدائمة لطُـفيلي الفاروا، ما دام كما يقول العلماء، من المستحيل القضاء عليه تماما، ولذلك، يجدر إتِّـباع إستراتيجية مكافحة ترمي إلى تحقيق اتِّـزانٍ بين النحلة والطُّـفيلي الذي يعيش عليها، بحيث تستمِـر النحلة في الحياة وممارسة دورها، تماما كما يحصل مع أنواع النّـحل الآسيوي.
وبهذا الشأن، يصف يوكين فلوغفيلدر، جهود فرق الباحثين في المركز الفدرالي للأبحاث الزراعية قائلا، بأنهم يتبعون عدّة مسارات وأنهم يهدفون على المدى المتوسط إلى تحديد أفضل طُـرق استخدام المواد الطبيعية في مكافحة فاروا النحل وتحسين كفاءة المواد التي جرى تجريبها في السنوات الأخيرة، وتحديدا تطوير مستحضرات جديدة من مستخلصات الزيوت.
وأما على المدى الطويل، فإن هدفهم هو تطوير أساليب جديدة في المكافحة البيولوجية ضدّ فاروا النحل، وذلك بزيادة مقاومة النحلة للطُّـفيلي من جانب وإعاقة تكاثر الفاروا من جانب آخر.

تنسيق فعّـال

ومن الأهمية بمكان، كما يقول بيتر نيومان، أن يكون هناك تنسيق دولي لأجل بلورة القضية واتِّـخاذ التدابير الفعالة، ولذلك، تم إنشاء شبكة عالمية تحت اسم كولوس "COLOSS" لتبادل المعلومات ومقارنة البيانات وتطوير العمل المشترك، وقد أسنِـدت مهمّـة إدارتها إلى المركز الفدرالي للأبحاث الزراعية، وهي تضمُّ في الوقت الرّاهن 148 عضوا يتبعون لـ 35 بلدا من مختلف الدول الأوروبية وآسيا وأمريكا.
وتُـفيد الأبحاث المشتركة بأن هناك عِـدّة عوامل مُـتضافِـرة، تعمل على إيقاع الخسائر الفادحة في مستعمرات النّحل، إلا أن المتّـهم الرئيسي في قضية موت النحل هو ذلك المخلوق الطُّـفيلي الدقيق، الذي تميل البحوث الحديثة إلى تسمية نوع جديد منه باسم "Varroa destructor"، أي "فاروا المدمِّـر"، ويطلقون عليه بالعربية "حَلَم الفاروا"، بينما تلعب العوامل الأخرى - من مثل الأمراض والمُـبيدات والتغيير في تركيبة المناحل - دورا تواطُـؤيا.
لقد بات من المقرّر لدى علماء المركز الفدرالي للأبحاث الزراعية، أن العدو رقم واحد الذي يتعيّـن محاربته، هو طُـفيلي "الفاروا" الوافد من الشرق الأقصى، وقد تمّ رصده لأول مرّة في أوروبا في نهاية السبعينات، بينما لم يُـكتشف في سويسرا إلا قبل 25 عاما، وهو يقوم بتهديد حشرة لها دور بنّـاء، وهي تكدح على وجه الأرض منذ أكثر من 30 مليون سنة.

للأعلى

نحل العسل يسهم في عملية التلقيح بين مختلف النباتات و يزيد غلة المحاصيل
الاثنين 28/1/2008
الكويت - كونا:

أدى مرض غامض إلى هلاك عشرات الآلاف من النحل، الذي تتم تربيته في مستوطنات لإنتاج العسل في مناطق مختلفة.وقالت الهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية ان تربية نحل العسل وإكثاره من الصناعات الزراعية الاقتصادية.
وأضافت الهيئة في نشرة حديثة لها أن لنحل العسل دورا مهما في زيادة الإنتاج الزراعي من خلال إكثار طوائف النحل وانتشارها في المزارع ويسهم ذلك بدرجة ملحوظة في زيادة غلة المحاصيل والإنتاج الزراعي وان نحل العسل يسهم بفعالية كبيرة في عملية التلقيح بين مختلف أنواع النباتات.
وأوضحت أنها تهدف من المعلومات الإرشادية للمهتمين بإنتاج العسل للحصول على المعلومات القيمة عن إنشاء المناحل والعناية بها وأهم سلالات النحل وآفات النحل وطرق الوقاية والعلاج.
وأشارت إلى أنه يفرز العسل أكثر من مرة حسب ظروف المنطقة والمحاصيل المزروعة فيها وأن من مصلحة النحال أن يفرز عسله لضمان الحصول على أنواع مختلفة من العسل وبيعه بأسعار مناسبة وتنشيط النحل لجمع محصول أكبر والاقتصاد في شراء شمع الأساس لإعادة استعمالها بعد كل فرزة.
وقالت ان تغذية النحل تتضمن ترك عدد من الكيلو جرامات من العسل حتى لا يلجأ النحال الى التغذية بالمحاليل السكرية لأنها عملية مكلفة ومجهدة ووجوب التأكد من خلوها من الشوائب التي قد تسبب بعض الأضرار للنحل.

وتناولت النشرة أهمية (التشتية) ويقصد بها إعداد النحل وتهيئته في فصل الشتاء ليقبل على فصل الربيع بنشاط وأكد أن من أعمال التشتية توفير الغذاء الكربوهيدراتي والبروتيني واذا لم تتوفر تغذية النحل فيمكن تغذيته في أواخر فصل الخريف وقبل حلول فصل الشتاء.

عن مجلة "الوطن" الكويتية

للأعلى

مرض غامض يفتك بالنحل الأمريكي.. هل هو "إنفلونزا النحل"؟
14/03/07
بنسلفانيا، الولايات المتحدة (CNN)

أدى مرض غامض إلى هلاك عشرات الآلاف من النحل، الذي تتم تربيته في مستوطنات لإنتاج العسل في مناطق مختلفة من البلاد، ما يهدد صناعة إنتاج العسل وبالتالي مربي النحل وربما المحاصيل الزراعية التي تحتاج إلى النحل بهدف تلقيح النباتات. ويجاهد الباحثون والعلماء من أجل معرفة سبب المرض الذي يفتك بالنحل والذي أطلق عليه اسم "متلازمة انهيار مستوطنات النحل." وأفادت التقارير بانتشار الموت غير الاعتيادي في مستوطنات النحل في نحو 22 ولاية أمريكية، نقلاً عن الأسوشيتد برس.

وبلغت خسائر بعض مربي النحل لغايات تجارية، والذين لديهم الآلاف من مستوطنات، أكثر من 50 في المائة من أعداد النحل لديهم. يذكر أن مستوطنة النحل الواحدة، تضم نحو 20 ألف نحلة في فصل الشتاء، وترتفع إلى 60 ألف نحلة في الصيف. وقال أحد العاملين في تربية نحل العسل، ويدعى ديفيد هاكينبيرغ "لقد رأيت الكثير من الأشياء والأمور التي حدثت خلال أربعين عاماً، غير أن هذا الأمر أغربها على الإطلاق."

وكان مربو النحل في الولايات المتحدة قد تعرضوا مؤخراً لصفعة قوية جراء حشرة طفيلية تدعى "فارونا مايت" والتي تسببت بتدمير أكثر من نصف خلايا النحل لديهم وهلاك معظم تجمعات نحل العسل.

وكان هاكينبيرغ أول من أبلغ عن "متلازمة انهيار مستوطنات النحل"، عندما اتصل بالباحثين المتخصصين بالنحل في جامعة بنسلفانيا الحكومية وأبلغهم عن هلاك النحل لديه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، موضحاً أنه لم يتبقى لديه سوى 1000 مستوطنة، في حين أنه كان لديه 2900 مستوطنة عندما بدأ عمله في الخريف الماضي.

وقال دينيس فان إينغلزدورب، الذي يعمل في مجال النحل في وزارة الزراعة بولاية بنسلفانيا إن أحد مربي النحل، والذي كان ينقل حمولة شاحنتين من النحل إلى كاليفورنيا بهدف المساعدة في تلقيح النباتات والأشجار فيها، وجد أن معظم النحل الذي كان ينقله قد هلك عندما وصل إلى الولاية.

وصرح رئيس نقابة مربي النحل الأمريكيين، دانيال ويفر بأنه يمكنه وصف الوضع بأنه "خطير، سواء أكان يهدد صناعة بعينها في الولايات المتحدة أم لا."

ويحاول العلماء والباحثون في جامعتي بنسلفانيا ومونتانا وفي وزارة الزراعة تشكيل جماعات بحث ودراسة على وجه السرعة لحل غموض المرض الفتاك.

للأعلى

عجوز بسن 83 تتعافى من لدغات النحل الـ 400
14/08/05
أريزونا، الولايات المتحدة (CNN)

تتعافى عجوز تبلغ 83 عاما، بعد أن لدغها النحل أربعمائة مرة في أجزاء متفرقة من جسدها في مدينة تكسون بأريزونا، وفق ما قالته السلطات. المرأة التي لم يعلن عن اسمها، هاجمها النحل الجمعة، خارج منزلها، وفق ما قاله مسؤول في دائرة الإطفاء.

وقام عامل إطفاء برشها بالماء لتفريق جحافل النحل، التي حوّلت هجومها عليه مما دفعه للفرار وطلب النجدة.

ووجد عمال الإطفاء المرأة مغميا عليها في الشارع وقاموا بنقلها إلى المستشفى، وفق وكالة أسوشيتد برس.

وقالت تقارير إن المرأة نقلت من وحدة العناية المركزة إلى غرفة خاصة بالمستشفى مساء الجمعة، وقال مسؤول في المستشفى إن النحل لدغ المرأة 400 مرة، وأن الجميع تفاجأ من تجاوبها مع العلاج.

للأعلى

9 ملايين نحلة غاضبة تثير الذعر في الولايات المتحدة
16/06/04
مونتانا، الولايات المتحدة (CNN)

أدى انقلاب شاحنة على أحد الطرق السريعة في ولاية مونتانا الأمريكية لخروج 9 ملايين نحلة غاضبة كانت تحملها الشاحنة وإغلاق الطريق لمدة 14 ساعة.

وقد أصيب سائق الشاحنة، لين ميللر، بجروح بالغة في ذراعه، وحاول جاهدا أن يغادر مكان الحادث وسط طنين ملايين من حشرات النحل التي انتشرت في المكان على الفور.

وأوضح ميللر، 41 عاما، أنه اضطر لكسر الزجاج الأمامي للشاحنة حتى يتمكن من مغادرتها إلا أن النحل بدأ على الفور في مطاردته مما جعله يشعر بالذعر الشديد.

وقد تمكن ميللر من مغادرة مكان الحادث ليصل إلى المستشفى بمساعدة شخصين حيث أجريت له جراحة لعلاج ذراعه، وتم التعامل مع عدد من السجحات التي أصيب بها به وكذلك 20 من لسعات النحل.

ولمواجهة الوضع، أغلقت السلطات الطريق السريع لمدة 14 ساعة قام خلالها الخبراء بتنظيف المكان من النحل الخاص بـ512 خلية كانت في طريقها إلى ولاية داكوتا الشمالية.

وعلى الرغم من الملابس الخاصة بالتعامل مع النحل والتي كان يرتديها الخبراء فقد أصيب جاري كلارك بأكثر من 60 لسعة.

وأوضح كلارك أن كل شخص شارك في مواجهة هذا الوضع تعرض لآلاف الحشرات التي غطت ملابسه بالكامل وغطاء رأسه.

للأعلى

جميع الحقوق محفوظة لموقع نـحـلــة © www.na7la.com      2007-2009