|
الخامسة من صباح يوم رطب من آب، وقد سر النحال لسقوط قليل من المطر، فقد بقيت كل النحلات في الداخل جافة، لذا كان من السهل الإغلاق عليها بالإسفنج الرغوي. |
|
تم رفع الخلايا على العرية والسير بهدوء عبر السوق المحلية للبلدة. ما زال الوقت مبكراً لذا لا يوجد ناس هناك. هذا الوقت دوماً حرج. |
|
المركبة الآن على الطريق في سفر طويل باتجاه المراعي. |
|
وصلنا أخيراً عبر مزارع أبقار وطرق وعرة ومنحدرة. وصلت الخلايا بسلام، لكن هناك أزيز غاضب ينبعث منها. |
|
جرى تنزيل الخلايا الستة. كل ما علي فعله هو أن أفتح البوابات و .. أهرب! |
|
ميل وراء ميل من الأزهار متوفرة للنحل ليرعى. التلال موشحة باللون البنفسجي والهواء منعش ومعطر بالرحيق. |
|
هذا وقت الراحة والتمتع بالمنظر الجميل! |
|
أعدت الخلايا إلى البيت الآن وحان الوقت لأرى ماذا فعل النحل: جيد جداً، أنا مسرور من نحلي النشيط. |
|
هذان إطاران مليئان تماماً بالعسل ومختومان جيداً. |
|
المنتج النهائي جاهز للتسويق. هذه نهاية موسم قطف العسل وأنا الآن في إجازة تاركاً النحل يرتب أموره. سوف أغذيه عندما أعود.. |