|
تتألف الأرضية (القعر) من إطار خشبي وأنابيب بلاستيكية وثلاثة حوامل مباعدة. |
|
هذا هو الإطار الخشبي الذي سيحمل الأنابيب, وهو بنفس مقاسات الأرضية العادية حيث ستحل الأنابيب البلاستيكية محل الألواح الخشبية. |
|
هذه هي الأنابيب البلاستيكية، قطرها مساوي لسمك الإطارات ناقصاً المسافة بين الأنابيب(36-3.5 = 32.5 مم),ومصنوعة من بلاستيك أملس عديم الرائحة من النوع الصالح للأغذية. |
|
االأنابيب بعد تجميعها بالحوامل التي تعمل كمباعدات تحافظ على المسافة بينها. الحوامل ثلاثة ، اثنتان في الطرفين حتى لا نحتاج للحفر في الخشب لحملها،
وواحدة في الوسط للحفاظ على التباعد بين الأنابيب. |
|
المسافة بين الأنابيب = 3.5مم.هذه المسافة لا تسمح للنحل بالخروج أو الدخول منها، كما تسمح بتهوية جيدة للخلية ولا تؤثر عليها حتى في الشتاء (تجارب أربع سنوات).
بهذه المسافات يصبح الفراغ بين الأنابيب تحت الفراغ بين الإطارات بحيث أن كل ما يسقط يقع مباشرة على الأرض أسفل الخلية. |
|
بمباعدة الإطارات عن بعضها نستطيع أن نرى كيف تبدو أرضية الأنابيب. |
|
.مخلفات الخلية وطفيلي الفاروا التي تساقطت أسفل الخلية. يمكن فحصها لمعرفة مكوناتها. |
|
يجب أن توضع الخلية على حامل يرتفع 20 سم على الأقل عن الأرض. ويمكن وضع لوح خشبي أو معدني لجمع المخلفات وفحصها. |
|
تؤمن الفراغات بين الأنابيب تهوية جيدة للخلية صيفاً وشتاءً. في الشتاء بقيت الخلايا محافظة على دفئها. |
|
يكون ارتفاع مدخل الخلية بحدود 8 مم مع إمكانية تصغيره شتاءً, وهو يؤمن تهوية جيدة في الربيع والصيف ويحد من السرقة كثيراً |