 |
 |
 |
 |
أرسل لنا ما تكتبه أو
 تراه مهماً لاطلاع النحالين | |
 |
ولا تنس ذكر إسم المقال
الـعــدد الـخــامـس عــشــر تاريخ الإصدار: 25 - 4 - 2017
هذه اقتباسات مما نشر في مواقع الإنترنت وخاصة صفحات الفيسبوك لأخصائيين ونحالين ناشطين وفي مواضيع ساخنة. د.ضاحى محمد مصطفى
عزيزي القارئ:
بإمكانك أن تكون مساهماً في المجلة بالكتابة أو بإرسال ما تراه مهماً مما قرأته
قد توحد بعض المواضيع التي انتحلها أحدهم ونسبها لنفسه، يرجى إبلاغنا عنها وسيتم التصحيح سريعاً .
هذا العدد يحتوي على المواضيع التالية:
أعراض تسمم النحل بالمبيدات
هناك العديد من الأعراض التي يمكن التأكد من خلالها وجود حالة تسمم النحل منها:
1- أعراض ظاهرة على الخلية.
* تشكل كتل دبقه من النحل الميت أمام مدخل الخلية وتكون دبقه بسبب محاولة النحل استفراغ الرحيق.
* تواجد كميات من النحل الميت على باب الخلية وحولها بشكل عشوائي.
* انفراد أجنحة النحل الميت على باب الخلية وانكماش الأرجل، تشنج في البطن وتكور الجسم وخروج الخرطوم من الفم بشكل واضح.
* بطÁ في حركة النحل السارح داخل الخلية وخارجها ويصبح طيرانه أشبه بالقفز.
* اتصاف النحل بسلوك حاد مع حركة غير منتظمة للنحل على البراويز وحول الخلية.
* انخفاض أعداد النحل السارح وندرة الرحيق الذي تم جمعه حديثاً (العسل غير المنضج) بالرغم من وفرة مصادر الرحيق حول المنحل.
* وجود حضنه مهجورة وسقوط بعضها من العيون السداسية بسبب عدم توفر الرعاية اللازمة.
* تناقص مفاجئ في تعداد أفراد الخلية.
* ذوبان الشمع في الصيف الحار بسبب قلة أعداد النحل الذي يقوم بتبريد الجو داخل الخلية.
* موت اليرقات والنحل الحاضن نتيجة استهلاكها حبوب اللقاح الملوثة المخزونة في الخلية.
* عدم اكتمال غلق العيون السداسية.
2- أعراض التسمم الظاهرة في الحقل.
* يلاحظ كميات من النحل الميت المتناثر في الحقل.
* تواجد النحل الميت على الأفرع والأوراق في بعض الأحيان.
د.نزار حداد
 |
تأثير أرتفاع درجات الحرارة على النحل:
تشهد حالة الطقس هذا العام أرتفاع كبير فى متوسط درجات الحرارة لهذه الفترة و يتبع ذلك تاثيرات كبيرة على الكائنات الحية و منها النحل و تظهر هذه التأثيرات فى صور كثيرة أهمها :
- ينخفض نشاط النحل فى السروح خاصة فى فترة الظهيرة ويتجمع النحل على واجهة الخلايا لمحاولته تبريد درجات الحرارة داخل الخلايا وعدم قدرته على دخول الخلايا .
- يلاحظ أنخفاض مساحة الحضنة بالخلايا وخاصة فى النصف العلوى من البراويز فتظهر أما خالية أو يخزن النحل العسل بها.
- مع زيادة درجات الحرارة وتعرض الخلايا لأشعة الشمس المباشرة وانخفاض الرطوبة قد تتوقف الملكات تماما عن وضع البيض .
- فى حالة أرتفاع درجات الحرارة وزيادة الرطوبة وخاصة بعد فرز العسل قد تنتشر الأمراض الفطرية بالحضنة.
- عند فحص الخلايا يلاحظ أن النحل يكون منتشر و متباعد على جميع الجوانب الداخلية للصندوق وغير متجمع على البراويز.
- يلاحظ أن النحل غالبا ما يكون منتشر فى قاع الخلية (النصف السفلى) أكثر منه ناحية الغطاء (النصف العلوى).
- فى أسوء الحالات ينصهر الشمع الموجود بالبراويز ويبدأ من الناحية العلوية ويتبعه سيولة العسل والشمع المنصهر في قاع الخلية وغالبا ما يغلق باب الخلية ويموت النحل الموجود داخلها تماما.
----------- العلاج -------------
أفضل طرق علاج أرتفاع درجات الحرارة هو تركيب مظلات فوق المنحل مع وجود مسافة فاصلة بينها و بين غطاء الخلايا فتعمل على مرور الهواء بينهما وخفض درجات الحرارة المحيطة بالخلايا و أما وضع أجزاء من المظلة (سدد - غاب - بوص ......) مباشرة فوق الخلايا فذلك لا يخفض درجة الحرارة بالنسبة المطلوبة .
فى حالة وجود فتحات تهوية بالخلايا يفضل فتحها فى تلك الفترة وفتحات التهوية المقابلة لأبواب الخلايا أفضل من الموجودة فى نفس الجانب.
فى حالة وجود فتحة باب صيفية للخلية يفضل أستعمالها.
فى حالة وجود حواجز خشبية بالخلايا يفضل أبعدها عن النحل ووضعها بجوار حائط الخلية من الداخل من الجانب المواجه للشمس أو رفعها من الخلايا و تخزينها خارج المنحل.
بعض النحالة لا يستخدم غطاء داخلى للخلايا (خشب أو خيش) خلال فترة أرتفاع درجات الحرارة.
فى حالة أنخفاض الرطوبة بالمنحل خاصة فى المناطق الصحراوية يفضل رش أرضية المنحل يوميا بالماء مع توفير مصدر لمياه الشرب الباردة وسط المنحل أو ملئ الغذايات البلاستيكية بالماء البارد يوميا داخل الخلايا فى الصباح الباكر.
........ فى النهاية:
النحل المظلل جيدا تزداد به مساحة الحضنة عن غيره غير المظلل ،
- النحل المظلل يجمع عسل أكثر،
- النحل المظلل أقل تاثراً بالأمراض و الأفات.
تشهد حالة الطقس هذا العام أرتفاع كبير فى متوسط درجات الحرارة لهذه الفترة و يتبع ذلك تاثيرات كبيرة على الكائنات الحية و منها النحل و تظهر هذه التأثيرات فى صور كثيرة أهمها :
- ينخفض نشاط النحل فى السروح خاصة فى فترة الظهيرة ويتجمع النحل على واجهة الخلايا لمحاولته تبريد درجات الحرارة داخل الخلايا وعدم قدرته على دخول الخلايا .
- يلاحظ أنخفاض مساحة الحضنة بالخلايا وخاصة فى النصف العلوى من البراويز فتظهر أما خالية أو يخزن النحل العسل بها.
- مع زيادة درجات الحرارة وتعرض الخلايا لأشعة الشمس المباشرة وانخفاض الرطوبة قد تتوقف الملكات تماما عن وضع البيض .
- فى حالة أرتفاع درجات الحرارة وزيادة الرطوبة وخاصة بعد فرز العسل قد تنتشر الأمراض الفطرية بالحضنة.
- عند فحص الخلايا يلاحظ أن النحل يكون منتشر و متباعد على جميع الجوانب الداخلية للصندوق وغير متجمع على البراويز.
- يلاحظ أن النحل غالبا ما يكون منتشر فى قاع الخلية (النصف السفلى) أكثر منه ناحية الغطاء (النصف العلوى).
- فى أسوء الحالات ينصهر الشمع الموجود بالبراويز ويبدأ من الناحية العلوية ويتبعه سيولة العسل والشمع المنصهر في قاع الخلية وغالبا ما يغلق باب الخلية ويموت النحل الموجود داخلها تماما.
----------- العلاج -------------
أفضل طرق علاج أرتفاع درجات الحرارة هو تركيب مظلات فوق المنحل مع وجود مسافة فاصلة بينها و بين غطاء الخلايا فتعمل على مرور الهواء بينهما وخفض درجات الحرارة المحيطة بالخلايا و أما وضع أجزاء من المظلة (سدد - غاب - بوص ......) مباشرة فوق الخلايا فذلك لا يخفض درجة الحرارة بالنسبة المطلوبة .
فى حالة وجود فتحات تهوية بالخلايا يفضل فتحها فى تلك الفترة وفتحات التهوية المقابلة لأبواب الخلايا أفضل من الموجودة فى نفس الجانب.
فى حالة وجود فتحة باب صيفية للخلية يفضل أستعمالها.
فى حالة وجود حواجز خشبية بالخلايا يفضل أبعدها عن النحل ووضعها بجوار حائط الخلية من الداخل من الجانب المواجه للشمس أو رفعها من الخلايا و تخزينها خارج المنحل.
بعض النحالة لا يستخدم غطاء داخلى للخلايا (خشب أو خيش) خلال فترة أرتفاع درجات الحرارة.
فى حالة أنخفاض الرطوبة بالمنحل خاصة فى المناطق الصحراوية يفضل رش أرضية المنحل يوميا بالماء مع توفير مصدر لمياه الشرب الباردة وسط المنحل أو ملئ الغذايات البلاستيكية بالماء البارد يوميا داخل الخلايا فى الصباح الباكر.
........ فى النهاية:
النحل المظلل جيدا تزداد به مساحة الحضنة عن غيره غير المظلل ،
- النحل المظلل يجمع عسل أكثر،
- النحل المظلل أقل تاثراً بالأمراض و الأفات.
د.ضاحى محمد مصطفى
|
محمد تهامي |
|
 |
حاجة النحل للماء:
يقوم النحل بجمع الماء بكثافة خاصة في أوقات إرتفاع درجة الحرارة و عند حدوث إنخفاض شديد في الرطوبة النسبية. ويبدو أن للنحل أفضلية معينة لبعض مصادر الماء عن غيرها. وفي هذا المقال يتم تسليط الضوء على أهمية الماء للطوائف و مصادر جمع الماء بواسطة النحل مع إعطاء بعض الإرشادات للنحالين.
أهمية الماء لطوائف النحل:
على الرغم من عدم وجود دليل على شرب النحل للماء تحت الظروف الحقلية إلا أن تعريض النحل للإجهاد مثل درجة الحرارة المرتفعة تحت ظروف المعمل مع إتاحة مصدر للماء يجبر النحل على شرب الماء للتخفيف من حدة الإجهاد. ويبدو أن النحل يحصل على احتياجاته المائية من الرحيق (Nicolson, 2008) و الذي يحتوي على ما يقرب من 60% ماء. وقد لاحظ أن النحل يجمع كميات كبيرة من الماء في وقت الصيف للتخفيف من الإجهاد الحرارى و لتوفير الرطوبة المثلى للطوائف والتي يجب أن لا تقل عن 75% (Ellis et al., 2008) و ذلك حتى يتمكن بيض النحل من الفقس دون تشوهات وحتى تتطور الحضنة بشكل طبيعي. وكذلك قد يجمع النحل الماء لتخفيف العسل المخزن عالي اللزوجة أو لتخفيف التغذية السكرية المقدمة له حتى يتمكن من التغذية عليها. وعلى الرغم من دور الماء الملحوظ في تلطيف جو الطائفة عن طريق ميكانيكية التبريد بالتبخير ودورة في تخفيف الغذاء, فربما يكون للماء دور في تغذية النحل وذلك نظرا لتفضيل النحل لبعض مصادر الماء دون غيرها كما سيتم توضيحه لاحقا.
مصادر جمع الماء:
هناك بعض مصادر جمع الماء غير التقليدية التي تمت ملاحظتها سابقا متمثلة في فضلات الحيوانات والماء المرتبط بمادة عضوية (Butler,1940). ويفضل النحل هذه المصادر عن الماء النظيف غير المرتبط بالمادة العضوية. وتمثل حواف البحيرات وقنوات الماء مصدراً جيداً لجمع الماء بواسطة النحل. هذا ويستطيع النحل الطيران حتى 2 كم في المناطق الصحراوية لغرض جمع الماء (Visscher et al., 1996). ويفضل النحل بشكل العام مصادر الماء المستمرة والوفيرة عن أوعية الماء الثابت، ويبدو أن لتركيز الاملاح في الماء دور في جذب النحل لجمع الماء من مصدر معين دون غيره. فقد يجتمع النحل على عرق الانسان لكى يحصل منه على الماء أو قد يتوجة النحل لتربة ذات طبيعة ملحية لجمع الماء منها. وبشكل أساسي يمكن القول ان النحل يفضل مصدر الماء المستمر وخاصة المرتبط بأجزاء نباتية أو تربة طينية، يلي ذلك تفضيل النحل لأوعية الماء كبيرة الحجم والتي يتم ملئها باستمرار, ثم أخيرا قد يجمع النحل الماء من الأوعية صغيرة الحجم. وبشكل عام قد يهمل النحل أي مصدر ماء نظيف يضاف بداخل الخلية. ونظرا لميل النحل لجمع الماء من بعض المصادر دون غيرها فإن ذلك يدعم وجود دور تغذوي للماء في حياة النحل وقد يبدو أن هذا الدور صغير. و للأسف, الأبحاث التي أجريت على جمع النحل للماء بشكل عام قليلة ولم توضح الا القليل عن هذا الجانب الهام في حياة الطائفة.
بالنسبة للنحالين, فلابد من مراعاة ضرورة توافر مصدر ماء نظيف مستمر بجوار المنحل مثل صنبور ينقط الماء أو يتم وضع أوعية كبيرة يتم ملئها بالماء بشكل مستمر حتى يعتاد النحل على جمع الماء منها. ويجب مراعاة أن إهمال وجود مصدر ماء نظيف ربما يجبر النحل على البحث عن مصادر غير مرغوب فيها. و للعلم يتوقف تفضيل النحل لمصدر ماء معين عن الآخر على عدة عوامل منها المسافة بين مصدر الماء والطائفة، مدى ارتباط مصدر الماء بالمادة العضوية، تركيز الأملاح في الماء، استمرارية وحجم مصدر الماء.
يقوم النحل بجمع الماء بكثافة خاصة في أوقات إرتفاع درجة الحرارة و عند حدوث إنخفاض شديد في الرطوبة النسبية. ويبدو أن للنحل أفضلية معينة لبعض مصادر الماء عن غيرها. وفي هذا المقال يتم تسليط الضوء على أهمية الماء للطوائف و مصادر جمع الماء بواسطة النحل مع إعطاء بعض الإرشادات للنحالين.
أهمية الماء لطوائف النحل:
على الرغم من عدم وجود دليل على شرب النحل للماء تحت الظروف الحقلية إلا أن تعريض النحل للإجهاد مثل درجة الحرارة المرتفعة تحت ظروف المعمل مع إتاحة مصدر للماء يجبر النحل على شرب الماء للتخفيف من حدة الإجهاد. ويبدو أن النحل يحصل على احتياجاته المائية من الرحيق (Nicolson, 2008) و الذي يحتوي على ما يقرب من 60% ماء. وقد لاحظ أن النحل يجمع كميات كبيرة من الماء في وقت الصيف للتخفيف من الإجهاد الحرارى و لتوفير الرطوبة المثلى للطوائف والتي يجب أن لا تقل عن 75% (Ellis et al., 2008) و ذلك حتى يتمكن بيض النحل من الفقس دون تشوهات وحتى تتطور الحضنة بشكل طبيعي. وكذلك قد يجمع النحل الماء لتخفيف العسل المخزن عالي اللزوجة أو لتخفيف التغذية السكرية المقدمة له حتى يتمكن من التغذية عليها. وعلى الرغم من دور الماء الملحوظ في تلطيف جو الطائفة عن طريق ميكانيكية التبريد بالتبخير ودورة في تخفيف الغذاء, فربما يكون للماء دور في تغذية النحل وذلك نظرا لتفضيل النحل لبعض مصادر الماء دون غيرها كما سيتم توضيحه لاحقا.
مصادر جمع الماء:
هناك بعض مصادر جمع الماء غير التقليدية التي تمت ملاحظتها سابقا متمثلة في فضلات الحيوانات والماء المرتبط بمادة عضوية (Butler,1940). ويفضل النحل هذه المصادر عن الماء النظيف غير المرتبط بالمادة العضوية. وتمثل حواف البحيرات وقنوات الماء مصدراً جيداً لجمع الماء بواسطة النحل. هذا ويستطيع النحل الطيران حتى 2 كم في المناطق الصحراوية لغرض جمع الماء (Visscher et al., 1996). ويفضل النحل بشكل العام مصادر الماء المستمرة والوفيرة عن أوعية الماء الثابت، ويبدو أن لتركيز الاملاح في الماء دور في جذب النحل لجمع الماء من مصدر معين دون غيره. فقد يجتمع النحل على عرق الانسان لكى يحصل منه على الماء أو قد يتوجة النحل لتربة ذات طبيعة ملحية لجمع الماء منها. وبشكل أساسي يمكن القول ان النحل يفضل مصدر الماء المستمر وخاصة المرتبط بأجزاء نباتية أو تربة طينية، يلي ذلك تفضيل النحل لأوعية الماء كبيرة الحجم والتي يتم ملئها باستمرار, ثم أخيرا قد يجمع النحل الماء من الأوعية صغيرة الحجم. وبشكل عام قد يهمل النحل أي مصدر ماء نظيف يضاف بداخل الخلية. ونظرا لميل النحل لجمع الماء من بعض المصادر دون غيرها فإن ذلك يدعم وجود دور تغذوي للماء في حياة النحل وقد يبدو أن هذا الدور صغير. و للأسف, الأبحاث التي أجريت على جمع النحل للماء بشكل عام قليلة ولم توضح الا القليل عن هذا الجانب الهام في حياة الطائفة.
بالنسبة للنحالين, فلابد من مراعاة ضرورة توافر مصدر ماء نظيف مستمر بجوار المنحل مثل صنبور ينقط الماء أو يتم وضع أوعية كبيرة يتم ملئها بالماء بشكل مستمر حتى يعتاد النحل على جمع الماء منها. ويجب مراعاة أن إهمال وجود مصدر ماء نظيف ربما يجبر النحل على البحث عن مصادر غير مرغوب فيها. و للعلم يتوقف تفضيل النحل لمصدر ماء معين عن الآخر على عدة عوامل منها المسافة بين مصدر الماء والطائفة، مدى ارتباط مصدر الماء بالمادة العضوية، تركيز الأملاح في الماء، استمرارية وحجم مصدر الماء.
محمد تهامي
|
حسن مرابطي.. عن asalbarri |
|
|
ماهى أهم مظاهر وعلامات سوءالتهوية داخل الخلية ؟
هو وجود إفراز شمعى على الوجه السفلى للغطاء الداخلى أو قطعة الجوت (الخيشة) المغطى بها الأقراص .هذا المشهد إنما يدل على أن هناك سوء تهوية داخل الخلية، حيث أن المسافات بين رؤوس البراويز وبعضها ليست طبيعية. فصناعة البراويز الجيدة والتى تحافظ على المسافات المطلوبة بين الأقراص وبعضها تلعب دورا هاما جدا فى حياة الطائفة. فالمسافة المطلوبة بين الأقراص أي بين منتصف القرص إلى منتصف القرص الآخر يجب أن تكون 35 مم فإذا ضاقت هذه المسافة إلى 32 مم ساءت التهوية وقام النحل بإفراز الشمع بين قمة الأقراص والغطاء الداخلى مما يفجر رغبة التطريد حتى وإن كانت كل الأمور الآخرى جيدة مثل ملكة شابة أو نحل غير ميال للتطريد. أما إذا زادت تلك المسافة عن المطلوب فإن النحل يحاول أيضا تقريبها ببناء المزيد من الشمع، وفى كل الحالات هذا ليس فى صالح الخلية لأن إنتاج الشمع من قبل النحل يكون على حساب العسل. حيث وجد أن إنتاج كيلو جرام واحد من الشمع يستلزم استهلاك عشرة كيلو جرامات من العسل. كما أن وجود مثل هذا الغطاء الداخلى بصفة مستمرة خاصة فى الصيف فوق قمة الأقراص له آثار جانبية كثيرة أهمها خلق جو من سوء التهوية وما يترتب عليها من انتشار الأمراض، كما أنها تساهم بشكل غير مباشر على بطء إنضاج العسل وتكون فى أغلب الأحوال مأوى لكثير من الجراثيم والآفات. وبالتالى على النحال أن يستخدم البراويز الجيدة الصنع التى تحافظ على المسافة النحلية وكذلك التخلص من قطعة الخيش المغطى بها قمة الأقراص صيفا طالما أن أجزاء الخلية محكمة الوضع فوق بعضها البعض ويقتصر استعمال الغطاء الداخلي فى حالة نظيفة فى فصل الشتاء.
ومما يذكر هنا أن هناك فكرة شائعة بين النحالين تقول أن وجود الغطاء الداخلى (الخيشة) يحافظ على ثروة الخلية من العسل وعدم اقبال النحل على استهلاكه . ولكن لم يثبت علميا صحة هذا الإعتقاد.
هو وجود إفراز شمعى على الوجه السفلى للغطاء الداخلى أو قطعة الجوت (الخيشة) المغطى بها الأقراص .هذا المشهد إنما يدل على أن هناك سوء تهوية داخل الخلية، حيث أن المسافات بين رؤوس البراويز وبعضها ليست طبيعية. فصناعة البراويز الجيدة والتى تحافظ على المسافات المطلوبة بين الأقراص وبعضها تلعب دورا هاما جدا فى حياة الطائفة. فالمسافة المطلوبة بين الأقراص أي بين منتصف القرص إلى منتصف القرص الآخر يجب أن تكون 35 مم فإذا ضاقت هذه المسافة إلى 32 مم ساءت التهوية وقام النحل بإفراز الشمع بين قمة الأقراص والغطاء الداخلى مما يفجر رغبة التطريد حتى وإن كانت كل الأمور الآخرى جيدة مثل ملكة شابة أو نحل غير ميال للتطريد. أما إذا زادت تلك المسافة عن المطلوب فإن النحل يحاول أيضا تقريبها ببناء المزيد من الشمع، وفى كل الحالات هذا ليس فى صالح الخلية لأن إنتاج الشمع من قبل النحل يكون على حساب العسل. حيث وجد أن إنتاج كيلو جرام واحد من الشمع يستلزم استهلاك عشرة كيلو جرامات من العسل. كما أن وجود مثل هذا الغطاء الداخلى بصفة مستمرة خاصة فى الصيف فوق قمة الأقراص له آثار جانبية كثيرة أهمها خلق جو من سوء التهوية وما يترتب عليها من انتشار الأمراض، كما أنها تساهم بشكل غير مباشر على بطء إنضاج العسل وتكون فى أغلب الأحوال مأوى لكثير من الجراثيم والآفات. وبالتالى على النحال أن يستخدم البراويز الجيدة الصنع التى تحافظ على المسافة النحلية وكذلك التخلص من قطعة الخيش المغطى بها قمة الأقراص صيفا طالما أن أجزاء الخلية محكمة الوضع فوق بعضها البعض ويقتصر استعمال الغطاء الداخلي فى حالة نظيفة فى فصل الشتاء.
ومما يذكر هنا أن هناك فكرة شائعة بين النحالين تقول أن وجود الغطاء الداخلى (الخيشة) يحافظ على ثروة الخلية من العسل وعدم اقبال النحل على استهلاكه . ولكن لم يثبت علميا صحة هذا الإعتقاد.
حسن مرابطي..
عن موقع asalbarri
|
|
|
 |
بماذا نستدل على نزول النحل الى أسفل البراويز؟
يحدث ذلك بسبب أحد الأمور التالية:
- عند استخدام المنفاخ والدخان حار جدا
الحل \.اضافة ..اوراق اليوكالبتوس لاجعل الدخان بارد وعلاج الفاروا.
2- دخول افة اكبر حجما من النحل \مرض التعفن الاوربى \الدبور الاحمر،
- نقص الغذاء والبرد الشديد:
الحل \ الكشف فورا والفحص الدقيق والمعالجة وعدم الإهمال.
3- نزول الملكة القديمة لشعورها بالخوف أو عدم استعدادها لتوفير الادارة للطائفة.
الحل: \ تبديلها فورا لمعرفة عمرها او معوقة من خلال العمل وتوفير البديل بملكة ملقحة أو عذراء \والتاكد من خلال عملك.
4- عدم تلقيح الملكة العذراء:
الحل\ عليك أن تقلص عدد النحل لأنه كلما كان أعداد النحل قليل كلما زاد وشوق الملكة للتلقيح أو تنتظر وتعالج الأمر.
5- كثرة الفحص الغير مبرر:
الحل/ يجب وضع برنامج فحص كل 10-12 يوم.
6- كثرة الذكور بالطائفة اكثر من حجم النحل وكذلك حضنة ذكور.
الحل \ إزالة الذكور فوراً بإعدامها ..وإضافة مجموعة نحل مع الحضنة وسحب حضنة الذكور إلى طائفة أخرى لتنظيفها.
7- ظهور الأمهات الكاذبة:
الحل\ عندما تكتمل حضنة الأمهات الكاذبة بالإمكان إضافة ملكة ملقحة أو عذراء بعد سحب تلك البراويز التي فيها مشاكل.
8- البيئة والغيث والمرعى:
الحل \ لاتترك الطوائف خلال سقوط الغيث أو سوء الأحوال الجوية بدون متابعة وفحص ومراقبة شديدة للمرعى بتوفر الغذاء المتنوع.
9- تطاير أغطية الخلايا بفعل الرياح أو فعل فاعل:
الحل\ وضع الأحجار الكبيرة على سطح الأغطية والمتابعة اثناءالليل ومعرفة العدو.
10 - عصبية وسرعة مربى النحل اثناء الفحص وترك الطائفة مدة زمنية طويلة وإرباكه بالفحص بسبب هيجان النحل مما يؤثر ضوء الشمس على النحل:
الحل \ الامتثال لأوامر مملكة النحل والتحكم باللباس والدخان وموعد الفحص خالي من التيارات الهوائية والغيث.
يحدث ذلك بسبب أحد الأمور التالية:
- عند استخدام المنفاخ والدخان حار جدا
الحل \.اضافة ..اوراق اليوكالبتوس لاجعل الدخان بارد وعلاج الفاروا.
2- دخول افة اكبر حجما من النحل \مرض التعفن الاوربى \الدبور الاحمر،
- نقص الغذاء والبرد الشديد:
الحل \ الكشف فورا والفحص الدقيق والمعالجة وعدم الإهمال.
3- نزول الملكة القديمة لشعورها بالخوف أو عدم استعدادها لتوفير الادارة للطائفة.
الحل: \ تبديلها فورا لمعرفة عمرها او معوقة من خلال العمل وتوفير البديل بملكة ملقحة أو عذراء \والتاكد من خلال عملك.
4- عدم تلقيح الملكة العذراء:
الحل\ عليك أن تقلص عدد النحل لأنه كلما كان أعداد النحل قليل كلما زاد وشوق الملكة للتلقيح أو تنتظر وتعالج الأمر.
5- كثرة الفحص الغير مبرر:
الحل/ يجب وضع برنامج فحص كل 10-12 يوم.
6- كثرة الذكور بالطائفة اكثر من حجم النحل وكذلك حضنة ذكور.
الحل \ إزالة الذكور فوراً بإعدامها ..وإضافة مجموعة نحل مع الحضنة وسحب حضنة الذكور إلى طائفة أخرى لتنظيفها.
7- ظهور الأمهات الكاذبة:
الحل\ عندما تكتمل حضنة الأمهات الكاذبة بالإمكان إضافة ملكة ملقحة أو عذراء بعد سحب تلك البراويز التي فيها مشاكل.
8- البيئة والغيث والمرعى:
الحل \ لاتترك الطوائف خلال سقوط الغيث أو سوء الأحوال الجوية بدون متابعة وفحص ومراقبة شديدة للمرعى بتوفر الغذاء المتنوع.
9- تطاير أغطية الخلايا بفعل الرياح أو فعل فاعل:
الحل\ وضع الأحجار الكبيرة على سطح الأغطية والمتابعة اثناءالليل ومعرفة العدو.
10 - عصبية وسرعة مربى النحل اثناء الفحص وترك الطائفة مدة زمنية طويلة وإرباكه بالفحص بسبب هيجان النحل مما يؤثر ضوء الشمس على النحل:
الحل \ الامتثال لأوامر مملكة النحل والتحكم باللباس والدخان وموعد الفحص خالي من التيارات الهوائية والغيث.
طه النعيمي بواسطة : منتدى أبو فراس الحافظ
|
مسموح النقل من الموقع شريطة ذكر الموقع والمؤلف * www.na7la.com * منذ عام 2007
|