موقع نحلة للنحالين العرب موقع نحلة للنحالين العرب موقع نحلة للنحالين العرب
الصفحة الرئيسية المقالات التصاميم الصور الأخبار
 
أخبار النحالة العـربـيـة
هــذا الـعـــام
أرسل لنا خبراً قرأته أو شهدته


أخــبـــار مـتــفـرقـــة
من الصحـافة العربية

مختبر في الاردن يبحث أسباب تناقص النحل في الشرق الاوسط
Wed Feb 17, 2010 2:15pm GMT 
  
1 / 1عمان (رويترز) - مع استمرار الغموض الذي يكتنف أسباب تناقص أعداد نحل العسل في أنحاء العالم في السنوات الماضية تباينت التكهنات بأسباب تراجع الاعداد بين المبيدات الحشرية واستخدام الهواتف المحمولة بل ولمح منتدى على الانترنت الى عمليات خطف جماعية للنحل نفذتها مخلوقات من الفضاء الخارجي.
ولتحديد أسباب تناقص النحل في الشرق الاوسط يسعى مركز أردني للابحاث للكشف عن الامراض العديدة التي أصابت نحل العسل في الاردن ومنطقة الشرق الاوسط.
ويملك الزراع المحليون في منطقة وادي الاردن 30 ألف خلية نحل حديثة تنتج نحو 200 طن من العسل سنويا.
وذكر فيصل عواودة مدير المركز الوطني للبحوث الزراعية في عمان أن مختبر بحوث نحل العسل بالمركز يسعى لخدمة المربين في كل أنحاء المنطقة.
وقال عواودة "نطمح أن يكون هذا المختبر مركز اقليمي يخدم المنطقة والدول المجاورة وأبوابنا مفتوحة ونحن لسنا ناظرين للقضية التجارية في هذا الموضوع بقدر ما هو تعاون علمي وفني وخدمة النحالين في المنطقة كاملة لانه بالاضافة الى التعاون المشترك بين البلدان ونحن نسعى أن نكون مركز وطني متميز ومختبر نحل متميز نسعى في التعاون هذا اذا اكتشفنا مرض ما في بلد مجاور هذا يعني أيضا حماية للاردن من هذا المرض."
وأصيبت أعداد كبيرة من النحل في الاردن في الاونة الاخيرة بأمراض فيروسية مميتة أدت الى نفوق نحو نصف سلاسلات النحل في المملكة.
وبدأ الاتجاه العام للتراجع يظهر لاول مرة في أمريكا الشمالية وامتد بعد ذلك الى أوروبا حيث قال بعض الباحثين أن العديد من الامراض سببها العث والمبيدات الحشرية وارتفاع حرارة الارض والمحاصيل المعدلة جينيا.
بل وأشار بعض الباحثين الى أن الاشعة التي تطلقها شبكات الهاتف المحمول تؤثر على قدرة النحلة على تحديد طريق عودتها الى الخلية بعد جمع الرحيق.
لكن أيا كانت أسباب تراجع أعداد النحل في أنحاء العالم فنسب التناقص تثير القلق.
وقال نزار حداد مدير مختبر بحوث نحل العسل بالمركز الوطني للبحوث الزراعية في الاردن "في عام 2007-ر2008. 2008-2009 في هذين العامين بالتحديد بعض مناطق الاردن واجهت موت زاد على 45 بالمئة لسلالات النحل. بعض المناطق في لبنان وخاصة في جنوب لبنان تعرض لموت يزيد عن 45 بالمئة. بعض المناطق في سوريا أيضا واجهت حالات موت مشابهة. في العراق بعض المناطق كان فيها أكثر من 80 بالمئة من حالات الموت."
وأضاف أن المختبر يهدف إلى "تحديد الاسباب الموجودة خلف هذا الموت."
ويسعى المختبر لمساعدة المربين في البلاد المجاورة للاردن ومساعدتهم على التعرف على أمراض النحل المختلفة.
وزار علي خالد البراقي أستاذ تربية النحل والحشرات الاقتصادية بجامعة دمشق مختبر بحوث نحل العسل بالمركز الوطني للبحوث الزراعية في الاردن في الاونة الاخيرة ضمن وفد سوري.
وقال البراقي "سنفيد من مختبر كهذا في تشخيص الامراض الفيروسية والامراض البكتيرية التي تهدد تربية النحل وقد أيضا نفيد من تشخيص أمراض أخرى قد تكون في المستقبل بالاضافة الى الامراض التقليدية الشائعة في المنطقة التي قد لا يستطيع النحال تشخيصها مباشرة انما في المختبر يمكن أن نتحقق من الاصابة وحجم الاصابة وأيضا اقتراح طريقة المكافحة."
وتتولى الوكالة الامريكية للتنمية الدولية تمويل المركز في محاولة للمساعدة على حل المشاكل المسؤولة عن تراجع أعداد نحل العسل في الاردن وسوريا ولبنان والعراق واسرائيل والأراضي الفلسطينية.

 
  الجمعية التعاونية تقدم إرشادات لمربي نحل العسل
وكالة وفا - فلسطين
20/2/2010
 
نشر الـيـوم الساعة 09:49 رام الله- معا- في السنوات الأخيرة قامت المؤسسات الأهلية والحكومية بتوزيع خلايا نحل العسل على مئات العائلات المحتاجة في القرى الفلسطينية وذلك بهدف مساعدة هؤلاء المستفيدين وأسرهم وتحسين مستوى دخلهم.
وتعتبر هذه خطوة ايجابية هامة جدا في إطار تعزيز صمود المواطن الفلسطيني وزيادة نسبة انتاج واستهلاك العسل محليا، ومن ناحية أخرى فان تربية نحل العسل والتوسع بها يعتبر عاملا أساسيا في المحافظة على التنوع النباتي الفلسطيني المتميز لما لنحل العسل من دور هام في عملية تلقيح الأزهار البرية والمزروعة.
وأكد ناصيف الديك رئيس الجمعية التعاونية لمربي النحل في محافظة رام الله والبيرة ان تكلفة تلك المشاريع ليست ببسيطة من الناحية المادية وتقدر مجموع المبالغ التي تم استثمارها في هذا الفرع في السنوات 2008/2009 بأكثر مليونين دولار أمريكي استثمر جميعها في تدريب النحالين الجدد وتزويدهم بخلايا نحل العسل وأدوات التربية الحديثة .وزعت على حوالي ثلاثمائة اسرة فلسطينية.
وأضاف أنه لا بد لنا من الإشارة الى أهمية المحافظة على تلك المشاريع الصغيرة وعلى تطور هؤلاء النحالين الجدد ومساعدتهم في الاستمرار في تطوير إنتاجهم والمحافظة على خلايا النحل التي استلموها كمساعدات تنموية . لأنه ومن خلال بعض المشاهدات الميدانية ان هناك فئة قليلة من هؤلاء النحالين الجدد يفقد خلايا نحله بعد أول موسم إنتاجي وذلك بسبب عدم اهتمامهم بخلايا النحل من ناحية وبسبب ضعف خبرتهم العملية من ناحية اخرى.
وقال: "بما أننا على أبواب فصل الربيع وهو الفصل الأهم في حياة مربي النحل ،حيث عليه يتوقف معدل إنتاج الخلايا من العسل وحبوب اللقاح والغذاء الملكي وبناء البراويز الشمعية، أي ان حصاد العام يتوقف على طريقة عملنا وتعاملنا مح خلية النحل في هذه الاشهر الربيعية. فان أحسنا إدارة المنحل وتوفرت المراعي الجيدة سنحصل على إنتاج وفير من العسل ومنتجات النحل الأخرى"
وقدم الديك مجموعة من النصائح لمربي النحل:
أولا: التغذية
الاستمرار بتغذية خلايا النحل بشكل منتظم بالمحاليل السكرية المركزة وخاصة انه قد بدأت خلايا النحل بعملية التكاثر وهذا يعني ان عدد سكان خلية النحل من الشغالات والذكور واليرقات يتزايد بشكل كبير جدا وان هذه الأعداد المتزايدة بحاجة لكميات جيدة من الغذاء السكري بسبب عدم كفاية الرحيق الممكن جمعه من الأزهار في هذه الأيام .وان أي تقصير او اهمال بذلك خلال هذه الفترة سوف يفقد النحال معظم الشغالات المفترض جهوزيتها لموسم فيض العسل في الاشهر القادمة.
ثانيا: إضافة البراويز والعاسلات
من الملاحظ ان هناك بعض النحالين يعمل على إضافة البراويز والعاسلات ظنا منهم لحاجة النحل لذلك. وهنا لا بد من الانتباه إننا لا زلنا في أشهر البرد وخاصة ان درجات الحرارة في شهري شباط واذار تتدنى كثيرا ليلا، وعليه ننصح مربي النحل بإبقاء النحل مضغوطا قدر الإمكان وعدم زيادة البراويز او إضافة العاسلات الا وقت الضرورة وعندما نشعر ان النحل بحاجة ماسة لذلك. حيث ان أي زيادة او توسعة للخلية غير ضرورية تؤدي الى إرهاق النحل ونفوق كبير في الحضنة .ومن ناحية اخرى ننصح ايضا عند الحاجة لزيادة البراويز بإضافة براويز أساسات شمعية جديدة خلال هذه الفترة حيث ان نشاط النحل ألبيتي في إنتاج الشمع يكون عاليا في فصل الربيع.
ثالثا: الوقاية من الأمراض والآفات
من المفترض ان نكون قد قمنا بإعطاء العلاجات للفا روا والإسهال خلال الأشهر الماضية ولكن لمن فاته الأمر عليه الإسراع بإعطاء العلاجات المناسبة في هذا الشهر ولمدة ثلاثة أسابيع ومن ثم وقف أي معالجة كيماوية خوفا من تأثيرها على العسل في تلك الفترة.
رابعا: مراقبة عملية التطريد الطبيعي
حيث من المعروف ان عملية التكاثر الطبيعي عند نحل العسل تكون في فصل الربيع ( عملية التطريد ) وهنا لا بد من المراقبة المستمرة لخلايا النحل في هذه الفترة ومقاومة عملية التطريد أولا من خلال استبدال الملكات الكبيرة السن وتوسعة عش الحضنة وإتلاف البيوض الذكرية ، او جمع الطرود ان وجدت . ومن ناحية أخرى يمكن البدأ بعملية التقسيم الصناعي لخلايا النحل الجيدة وهنا لا بد من الإشارة بأنه قبل عملية التقسيم علينا توفير ملكات محسنة لأضافتها للطرود الجديدة.
خامسا: المتابعة والإرشاد
اننا نأمل من كافة المؤسسات التي قامت بتوزيع خلايا نحل على القيام بمتابعة المستفيدين وإرشادهم وحثهم على عملية العناية بخلايا النحل وتغذيتها بشكل جيد. وكذلك نأمل من هؤلاء النحالين على التواصل مع مرشدين تربية النحل في دوائر وزارة الزراعة الفلسطينية او الجمعيات المتخصصة بتربية النحل.
 
الصقيع يضرب قفران النحل بعكار
المستقبل - لبنان - ‏14/02/2010‏

كارثة كبيرة تسببت بها موجة الصقيع، التي ضربت لبنان مؤخرا ومنها محافظة عكار، ما أدى الى نفوق كميات كبيرة من النحل في قفرانها في كافة مناحل المناطق العكارية، قدرتها الجمعيات التعاونية لمربي النحل بنحو 70 بالمئة من قفران النحل المرباة في عكار، وهذا يعني خسارة المربين بملايين الليرات، من جراء هذه الكارثة التي أتت عامة وشاملة، وفق بيان اصدرته الجمعية التي عقدت اجتماع طارئا لها في مركز تعاونية مربي النحل في بلدة القبيات عكار، في حضور رئيس الجمعية محمد الخطيب، حيث جرى بحث بكافة الامور المتصلة بقطاع تربية النحل.

ارتقاب دخول نحو 1.500 خلية نحل الإنتاج هذه السنة بالمسيلة- الجزائر
07/02/2010 - 13:57:00 النهار أون لاين /وأج 

 يرتقب دخول نحو 1.500 خلية لتربية النحل طور الإنتاج عبر ولاية المسيلة برسم الموسم الفلاحي الحالي ما يرشح إنتاج العسل للارتفاع بهذه المنطقة حسب ما علم اليوم الأحد من مديرية المصالح الفلاحية.
و يتعلق الأمر في هذا الصدد ب 1.000 خلية نحل تم توزيعها الموسم 2008-2009 على المربين في إطار مشاريع دعم التنمية الريفية و 500 أخرى اقتناها مربون على حسابهم الخاص و ذلك عبر عديد البلديات و بخاصة الجبلية منها أو النائية حسب ما أوضحته ذات المصالح متوقعة بلوغ إنتاج إجمالي بنحو 800 قنطار من العسل نهاية 2010 مقابل 600 قنطار خلال الموسم الماضي.
و من بين المؤشرات الأخرى الواعدة بتحقيق زيادة في الإنتاج لاحظت المصالح الفلاحية رغبة لدى عديد مربي النحل و الفلاحين بالولاية في خوض تجربة تربية النحل كنشاط مكمل للفلاحة والرعي مضيفة أن أزيد من 200 فلاح ومربي ماشية سبق و أن تحصلوا خلال العام 2009 على مساعدة مالية لاقتناء خلايا النحل و ذلك على مستوى عديد بلديات الولاية ما جعل المجاورين لهم يقتدون بهم ويسعون بدورهم للحصول على خلايا مماثلة لممارسة نشاط تربية النحل.
وفي سياق متصل أكد من جهتهم بعض منشطي الخلايا الريفية في إطار التنمية الريفية بالبلديات الشرقية للولاية أن هذه الجهة بالذات ينتظرها "مستقبل زاهر" فيما يتعلق بتربية النحل بالنظر إلى توفرها على عديد القدرات الطبيعية والمناخية التي قلما توجد في بعض ولايات الوطن الأخرى.
وأشار ذات المصدر إلى أن ولاية المسيلة يمكن اعتبارها ذات مناخين أحدهما بارد قارس بمناطق جبلية تمثل في مجموعها أكثر من 15 بلدية و ذات غطاء غابي من شأنه أن يساعد على إنتاج نوعية ممتازة من العسل إلى جانب مناخ حار صيفا ومعتدل شتاء أي في منطقتها الجنوبية ما يشجع على تربية النحل من النوعية المتأقلمة مع المناطق الصحراوية.
و يضاف إلى كل ذلك وجود محيطات فلاحية عديدة أغلبها منتج للفاكهة ما يجعل تربية النحل حتمية من ناحيتين أولاهما أن النحلة عامل من عوامل زيادة الإنتاج بفعل توزيع النحل للرحيق على الأشجار فضلا عن دعم إنتاج العسل ما يؤهل ولاية المسيلة لتكون في المستقبل قطبا هاما لإنتاج العسل على غرار الصوف و اللحوم.
لكن ذات المصدر اشترط في المقابل من أجل ذلك توفير عديد الشروط من بينها تبسيط الإجراء القاضي بتشجيع الحصول على خلايا النحل من خلال الدعم الفلاحي الريفي و على الرغم من محدودية الإمكانيات المالية للمربين فإن عديد الفلاحين والموالين ومربي الماشية عازمون حسب ما أضاف ذات المصدر على اقتناء خلايا النحل وذلك نظرا للعائد المالي المعتبر الناجم عن تسويق العسل حيث وصل سعر اللتر الواحد إلى 3 آلاف د.ج بالنسبة للمنتج منه عبر المناطق الجبلية فيما لا يقل سعر لتر ذلك  المنتج في السهوب عن 2.500 د.ج.
إعــداد إدارة الـمــوقــع
جميع الحقوق محفوظة لموقع نـحـلــة © www.na7la.com 2007-2010